بعد وفاة والديه، ينتقل الصبي (ميثيا) البالغ من العمر ١١ عاماً مع شقيقته إلى منزل خالته (جيوثي) وزوجها (سوريا). رغم الترحيب الحار، يعاني (ميثيا) من مشاعر الغربة والحزن، ويتتبع الفيلم رحلته النفسية في مواجهة الفقد والتأقلم.
بعد وفاة والديه، ينتقل الصبي (ميثيا) البالغ من العمر ١١ عاماً مع شقيقته إلى منزل خالته (جيوثي) وزوجها (سوريا). رغم الترحيب الحار، يعاني (ميثيا) من مشاعر الغربة والحزن، ويتتبع الفيلم رحلته النفسية في مواجهة الفقد والتأقلم.