قصة هايدي فلايس، المعروفة بـ"سيدة هوليوود"، ابنة طبيب بارز في لوس أنجلوس، والتي أصبحت في نهاية المطاف بائعة هوى لدى سيدة شهيرة في المدينة. تولت إدارة عيادة رئيسها، وسرعان ما جنت 300 ألف دولار شهريًا من خلال توظيف أجمل بائعات الهوى وأرقىهن، وتقديم خدماتها لأثرياء هوليوود، ومديري الشركات الأوروبية والأمريكية، وشيوخ العرب. فضت شرطة لوس أنجلوس عيادتها عام 1993، وسُجنت في النهاية بتهمة التهرب الضريبي.